جامعة الباحة / د. محمد بن عبدالله آل قمبر يشرح تحاليل التفريق بين بكتيريا الأمعائيات
.
.
جامعة الباحة / د. محمد بن عبدالله آل قمبر يشرح تحاليل التفريق بين بكتيريا الأمعائيات
.
.
محاضرات عن كامل انواع البكتيريا
Bacillus
البسلاي
Clostridium
الكلوسترديا
Actionmyces and Nocardia
الاكتنومايسيز والنوكارديه
Listeria and Corynebacterium
الكوراني بكتيريا واللستيريه
Enterobacteriaceae
بكتيريا الأمعائيات
Pseudomonads, Vibrios, Campylobacter and Helicobacter
السيدومونس، فبريو، كمبايلوباكتر، والهلكوباكتر
Haemophilus influenzae
المسدمية النزلية -هموفلس
Bordetella
الشاهوق; السعال الديكي
Brucella
الحمى المالطية
Neissera
السيلان والحمى الشوكية
Gram postive cocci:
Staphylococcus and Streptococcus
الكريات موجبة الجرام
Legionella pneumphila
الليجونلا
Relapsing fever & Lyme disease
الحمى الراجعة ومرض لايم
Leptospirosis
داء اللولبية النحيفة
Treponema and syphilis
داء الزهري
Introduction to Chlamydiae
الصفات العامة للكلاميديا
Chlamydia trachomatis
الكلاميديا تراخوماتيس
Chlamydiophlia
الكلاميديا الببغائية والالتهاب الرئوي
Rickettsia and Ehrlichia
الركتسيات والإيرليخية
Mycoplasma
الميكوبلازما
bacterial vaginosis (vaginitis)
التهاب المهبل
Cat scratch and rat bite diseases
مرض خدشة القطة ومرض عضة الجرذ
.
جامعة الباحة / د. محمد بن عبدالله آل قمبر / محاضرة حول السدمونادز (الزائفة) والفبريو والكمبايلوباكتر (العطيفة الصائمية) والهلكوباكتر
Albaha University / Dr. Mohammed Alqumber / Audiovisual Lecture on Pseudomonads, Vibrios, Campylobacter and Helicobacter
Foodborne diseases are diseases threatening the health and lives of consumers, as well as causing economic losses at an individual and national levels. Although it is usual to occur by eating foods out of the house in restaurants, there are few studies that reveal the causative human element. Reasons of foodborne diseases are mainly associated to mistakes in handling and preparing food by the handlers and preparers. This cause contamination of food with microbial or chemical agents due to improper or inadequate storage, cooking, or due to cross contamination. Finding solutions requires identifying the areas of improper or inadequate handling.
Thus, the aim of this study is to determine the education and awareness level toward the causes of foodborne diseases and the methods to prevent them amongst food handlers with Albaha.
لذا يهدف هذا البحث المخطط للقيام به من قبل جامعة الباحة على اجراء دراسة تحديد درجة المعرفة الصحيحة في تحضير الطعام من وقت شرائه وحتى الانتهاء من طهوه وتخزينه وستركز على تقويم درجة المعرفة عن المسببات المرضية البكتيرية.
هى أحد الأمراض المحجرية الستة وهي وباء سريع السريان والإنتشار بين الناس لاسيما لدى الجهلاء والفقراء. ويبدأ المرض فجأة بإسهال شديد يتصف بكونة سائل مائي يميل للون الأبيض (سبية بلون ماء الرز) وسريع التكرر (يخرج حوالي 40 مرة في اليوم الواحد). كما يصاحب المرض قيء متككر وجفاف في الجسم والجلد ونقص حاد في السوائل وضعف ووهن عام. وأما أن يشفى المريض أو تتحس حالتة أو يموت خلال يوم إلى سبعة أيام من الإصابة بفعل الجفاف ونقص السوائل الحاد. ونسبة الوفيات في مرض الهيضة إذا لم يتوفر العلاج تصل إلى 50-90% من الإصابات.وقد يصاب بعض الناس بإصابة خفيفة يكون الإسهال والقىء فيه قليل والشفاء بع يوم إلى ثلاثة أيام. ويستوطن المرض في الباكستان وبنغلادش والهند وبورما وتايلاند والصين وفي أفريقيا وينتشر من هذه البلاد إلى باقى دول العالم. ويتسارع إنتقالة عند هجرة البشر وتنقلهم أو نزوحهم بسبب الحروب أو المجاعات أو اثناء التجمعات الكبير المصاحبة لموسم الحج أوالأسواق الدولية.
مصدر العدوى: يسبب المرض جرثومة ضمات الهيضة التي تنتقل من براز الناقلين والحاملين للمرض إلى مصادر الغداء والماء بواسطة الذباب والحشرات أو الأيدي القرة لمحضرى الطعام. كما إن مياة الأبار والبرك والأنهار والبحيرات تتحول غلى بوؤر للمرض ومصدر رئيسي له متى ما تلوثة بجراثيم المرض.
أعراض المرض: الإستعداد عام للإصابة بالمرض عند جميع البشر دورة حضانة المرض من بضع ساعات إلى خمسة أيام.
المكافحة: تبدأ المكافحة بإخطار الجهات الرسمية الصحية بالإصابات ثم إخبار البلاد المجاورة ومنظمة الصحة العالمية بها وعزل جميع المصابين بالمرض في مستشفى أو معزل (محجر) مجهز بأسلاك تحول دون دخول الذباب والحشرات ويتوجب تطهير دائم لقىء وبراز المريض قبل إخراجهما من غرفته ثم إلقائها في المرحاض المتصل بنظام صحي لتصريف المجاري خشية من إنتقال الجراثيم إلى المياه العامة أو إنتشارها بواسطة الذباب والحشرات. ويتوجب تطهير كامل جسم المصاب وجميع حوائجة التي تعرضة للتلوث وثيابة ومكان إقامته وتطهير اليدين بإستمرار بعد ملامسة أي شيئ ملوث بمفرغات المريض. كما يوصى بالحجر على جميع الذين تعرضوا أو خالطوا المرضى والقادمين من أماكن موبؤة لمدة خمسة أيام منذ آخر تعرض تعرضوا فية للعدوى وتلقيح جميه المعرضين للمرض بلقاح الهيضة. ويتوجب معلاجة المريض سريعاً بتقديم كميات كبيرة من محلول معالجة الجفاف والسوائل ذات الأملاح والسكريات المعادلة لسوائل الجسم يالتغذية الوريدية وإعطائة المضادات الحيوية القاتلة لبكتيريا الضمات الهيضية. ويجب مراعاة الإهتمام بنظافة مصادر المياة وخلوها من الملوثات وسلامة نقلها وتخزينها للوقاية من إنتشار المرض عبر مصادر المياة. إذ يجب تعقيم ماء الشرب وماء الإستعمال المنزلي بالكلور أو الأوزون. كما يجب تصريف مياة الصرف الصحي المحتوي على البراز والبول بشكل سليم عبر أنابيب غير نافذة وإلى أماكن معالجة تخضع لرقابة صحية تحول دون تسربها للبيئة ومصادر المياة والغداء الموجودة حولها. فرض وجود أماكن لغسل اليدين تحتوي على صابون في المطاعم والحمامات العامة. مكافحة الذباب والحشرات ومنع دخولها إلى المساكن والمطاعم بوضع الأسلاك على النوافذ. ومن المهم مراعاة طبخ جميع الأطعمة قبل تناولها لقتل ماقد تحتوية من جراثيم أو تغسيل الخضار والفاكهة التي لاتأكل مطهية جيداً بالماء الدافئ والصابون. ويتوجب تثقيف الناس إلى إتباع قواعد النظافة من غسل لليدين قبل الطعام وبعد قضاء الحاجة (التبرز والتبول). وتلقيح الناس ضد مرض الهيضة.